دافنا شالوم، شعائر "همافديل"
فاطمة أبو رومي، جديلة أمي
دافنا شالوم، صلاة مسائية
إيتسيك باداش، زالا
ياعيل سرلين، قدّوس
حنان أبو حسين، حرية مؤقتة
دوريس حكيم، آفي الله
شولا كيشت، بنات صلفحاد
حنان أبو حسين، "جسدي ملكي وليس ملك أحد"
شولا كيشيت، حواء-ليليث/هاجر-كيتورا
نحاما غولان، كتاب نسائي
الجانب النسائي لله
يارا قاسم محاجنة، ختان نساء
رائده أدون، الولاده من جديد
ياعيل سرلين، خرائطية علامات مفقودة (لوح 2/3)
روت شرايبر، ها نحن نتقدّم أخيرَا: خزانة كتبي
اسم الفنانه: رائده أدون، ذاكرة جسد
أميرة زيان جميلة
نحاما غولان، لتكن دربك خضراء
فاطمة أبو رومي، منديل العروس
آندي آرنوفيتش، معطف المرأة المقيدة
إيتسيك باداش، ديواني
أميرة زيان، ملامسة الغيوم
آندي آرنوفيتش، بعد 504 أعوام
دوريس حكيم، فيرونيكا
يارا قاسم محاجنة، من سلسلة "غرف"
دافنا شالوم، شعائر "همافديل"
فاطمة أبو رومي، جديلة أمي
ياعيل سرلين، قدّوس
فاطمة أبو رومي، منديل العروس
دافنا شالوم، صلاة مسائية
حنان أبو حسين، حرية مؤقتة
نحاما غولان، لتكن دربك خضراء
روت شرايبر، بدون عنوان (الجانب النسائي لله)
شولا كيشيت، حواء-ليليث/هاجر-كيتورا
نحاما غولان، كتاب نسائي
آندي آرنوفيتش، بعد 504 أعوام
شولا كيشت، بنات صلفحاد
دوريس حكيم، فيرونيكا
دوريس حكيم، آفي الله
إيتسيك باداش، زالا
حنان أبو حسين، "جسدي ملكي وليس ملك أحد"
رائده أدون، الولاده من جديد
يارا قاسم محاجنة، ختان نساء
روت شرايبر، ها نحن نتقدّم أخيرَا: خزانة كتبي
اسم الفنانه: رائده أدون، ذاكرة جسد
آندي آرنوفيتش، معطف المرأة المقيدة
أميرة زيان جميلة
إيتسيك باداش، ديواني
يارا قاسم محاجنة، من سلسلة "غرف"
ياعيل سرلين، خرائطية علامات مفقودة (لوح 2/3)
أميرة زيان، ملامسة الغيوم
“جسد النص”- أمناء المعرض: د. دافيد شبيربير ونوريت يعقوبس-يانون
الافتتاح: 31.01.2021
ادّعت عالِمة اللاهوت ميري ديلي أنّه “لو كان الله ذكرًا، فإنّ الرجل هو الله”، وأنّ “الرجل هو الله بالنسبة للمرأة”. ومن هنا انبثق الادّعاء أنّ “ما يعنيه الله للرجل، هو ما يعنيه الرجل للمرأة”. يغطي الرجال رؤوسهم أمام الله دلالةً على الاحترام والتواضع، بينما تتغطى النساء أمام الرجال لإخفاء جنسانيتهن والحفاظ على حشمتهن. الفنانات اللواتي ستُعرض أعمالهن في المعرض- وهن مسلمات، يهوديات، مسيحيات ودرزيات- يقدن سيرورات مقاومة ومعارضة مركبة تسعى إلى تقويض هذه الأنظمة الهرمية. تنقد الفنانات الثقافات والتقاليد التي يعشن في ظلّها، وفي الوقت نفسه، يسعين لاستملاكها من جديد، ولكن بشروطهن. تشكّل أعمالهن بمثابة ورشة عمل للبناء المتكرر للتقاليد والثقافة بواسطة تقويض بُناها القائمة على مبدأي السيطرة والمراقبة، ومحاولة بلورتها من جديد. توجّه بعض الفنانات المشاركات في المعرض أعمالهن نحو المجتمع، ويبلورن نقدًا واضحًا ومباشرًا ضد إملاءات وأعراف وعادات قامعة. تُعنى أخريات بعلم اللاهوت ويدعون لتسليط الضوء على الجوانب النسائية في التمثيلات الإلهية، ومعاودة استملاك وتأويل الطقوس النسائية القديمة، وتعزيز حضور الشخصيات النسائية التي احتلت مكانة سلبية أو مهمّشة في التقاليد الذكورية. تجمع بعضهن في أعمالهن بين “الاجتماعي” و “اللاهوتي”، وذلك بواسطة الدمج الممنهج بين نصوص مقدّسة لإبراز الجسد النسائي. بهذه الطريقة، تموضع الفنانات الجسد كموردٍ للمعرفة والذاكرة، الذي يربط بين التجربة الشخصية والوجود ضمن مجتمع محلي. يدعو العمل الفني جسد النص لتسليط الضوء على جوانب مشتركة لدى فنانات نسويات ينتجن أعمالهن داخل فضاءات ثقافية ودينية مختلفة. بالرغم من اختلاف الثقافات والديانات، إلّا أنّهن غالبًا ما يبدون قريبات من بعضهن البعض، أكثر من الرجال والنساء أبناء نفس الديانة أو الثقافة. أصوات ووجوه الفنانات المشاركات في المعرض حاضرة في “الفيديوهات النصية”، التي ندعو من خلالها لكشف الستار عن أبعاد تأويلية إضافية لأعمالهن الفنية، وتوضيح نقاط التشابه والاختلاف بين الأعمال الفنية، بين الفنانات وبين العوالم المختلفة التي ينشطن داخلها.
جسد النص في المؤتمر الدولي على اسم تايغر: “النسوية في الديانات الإبراهيمية”
ينظّم المعرض المحوسب “جسد النص”(أمينا المعرض: نوريت يعقوبس-يانون ود. دافيد شبيربر) في إطار المؤتمر الدولي على اسم تايغر: “النسوية في الديانات الإبراهيمية”، مركز ريكمان للنهوض بمكانة المرأة، كلية الحقوق في جامعة بار إيلان، بالتعاون مع برنامج الدراسات الجندرية، جامعة بار إيلان، ومعهد دراسة العلاقات بين اليهود، المسيحيين والمسلمين في الجامعة المفتوحة.